Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.
Skip to main content

إدارة الخدمات بوكالة الجامعة للمشاريع تستعد للعام الدراسي الجديد 1447هـ

ضمن استعدادات جامعة الملك سعود لاستقبال العام الدراسي الجديد، تقوم إدارة الخدمات بوكالة الجامعة للمشاريع بتكثيف جهودها الميدانية في أعمال النظافة العامة ومكافحة الحشرات والقوارض داخل الحرم الجامعي ومرافقه والمباني التابعة لجامعة الملك سعود، بهدف توفير بيئة تعليمية وصحية آمنة لمنسوبي الجامعة وطلابها كما تقوم بجهود في دعم الخدمات اللوجستية من (تحميل وتنزيل) وتوفير المستلزمات الخدمية لجهات الجامعة ومنسوبيها.

 

  • برامج تشغيلية مكثفة

حيث أكد مدير إدارة الخدمات، الأستاذ قاسم بن سليمان القاسم، أن الإدارة أنهت خطة تشغيل شاملة للفترة التي تسبق بداية الدراسة، وشملت تنفيذ حملات غسيل للمباني ونظافة الجدران والأسقف والواجهات وغسيل الأرصفة والأرضيات ونظافة دورية مكثفة في جميع المباني الأكاديمية والإدارية، إضافة إلى تعقيم دورات المياه وإزالة النفايات والمخلفات بشكل يومي، لضمان بيئة نظيفة وصحية في كافة مرافق الجامعة، كما تقوم بتقديم خدمات التحميل والنقل بين جهات الجامعة حسب الاحتياج وذلك دعما للمسيرة التعليمية للجامعة.

 

  • جهود مكافحة متكاملة

وأضاف القاسم أن الإدارة نفذت برنامجاً وقائياً متكاملاً في مكافحة الحشرات والزواحف والآفات الصحية، وركزت على المباني الحيوية، والساحات، والحدائق، والممرات الداخلية، وتم تطبيقه وفق جدول زمني مدروس لضمان فاعلية الإجراءات الوقائية واستدامتها على البيئة الجامعية.

 

  • إشراف ميداني ومتابعة دقيقة

ونوّه الأستاذ قاسم القاسم إلى أن فرق الإشراف الميداني تتابع بشكل يومي تنفيذ العقود التشغيلية الخاصة بالنظافة والمكافحة، مع وجود قنوات اتصال مباشرة لاستقبال البلاغات والتعامل الفوري مع أي طارئ، حرصاً على تحقيق استجابة سريعة وفعالة، وتؤكد إدارة الخدمات بوكالة الجامعة للمشاريع التزامها المستمر بتقديم خدمات تشغيلية ذات جودة عالية، تُسهم في تعزيز البيئة الجامعية وتدعم أهداف جامعة الملك سعود في التميز الأكاديمي والبحثي.

 

  • التزام بمعايير الجودة والسلامة

من جهته، أوضح سعادة نائب رئيس الجامعة للمشاريع الأستاذ الدكتور عبدالله بن محمد الصقير أن هذه الجهود التشغيلية تأتي ضمن خطة الوكالة لضمان جاهزية البنية التحتية وتهيئة مرافق الجامعة بما يتوافق مع أعلى معايير الجودة والسلامة البيئية، بما يُسهم في خلق بيئة تعليمية محفزة ومتكاملة.

 

// انتهى //

Last updated on :