Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.
تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

لقاء تعريفي ببرنامج الإشراف الخارجي المشترك في قسم علم الاجتماع

نظم برنامج الإشراف الخارجي المشترك لقاءً تعريفياً بقسم علم الاجتماع بكلية الآداب، في يوم الإثنين 3/1/1436هـ الموافق ل-27/10/2014م وذلك بدعوة من وكيلة القسم الدكتورة/ لانا بنت حسن بن سعيد،  واستفتحت سعادتها اللقاء بالترحيب بمساعدة المشرف العام على البرنامج الدكتورة/ ناديا بنت محمد الغريميل ومنسقة الشؤون الأكاديمية للبرنامج الأستاذة/ مشاعل بنت منصور الدخيل، ومنسوبات إدارة البرنامج. وإزدان هذا اللقاء بحضور عدد كبير من دكتورات ومحاضرات ومعيدات القسم.

قامت الدكتورة/ ناديا الغريميل بتقديم عرض يُعرّف بالبرنامج وذكر من ضمن هيكلة البرنامج أن المشرف العام على البرنامج هو سعادة الدكتور/ إبراهيم بن محمد الحركان وأنه يترأس اللجنة الدائمة لبرنامج الإشراف الخارجي المشترك التي تُعرض عليها أمور الالتحاق بالبرنامج والقبول بالجامعات الخارجية وغيرها من شؤون الطالبات. وأوضحت دور كل من الملتحقة/الطالبة والمشرفين وإدارة البرنامج في هذه المنظومة. فالملتحقة مسؤولة عن البحث عن قبول جامعي ومتاح لها الأستفادة من برنامج فرصة اللغة عند الحاجة. والمشرفة الداخلية لها دور في إرشاد الطالبات لطرق القبول في الجامعات الخارجية ثم المساعدة في الإشراف على بحثها بعد القبول وذلك بالتواصل مع المشرف الخارجي (المشرف الرئيس). أما إدارة البرنامج فلها دور هام في التنسيق مع الجامعات الخارجية وكذلك الملحقية الثقافية في دولة الإبتعاث ومتابعة شؤون الطالبات والمشرفين.

كما أشير إلى أنه من ضمن متطلبات التحاق المحاضرة بالبرنامج الحصول على موافقة مجلسي القسم والكلية، ثم في حال حصولها على قبول جامعي سيرفع بذلك لعميد الكلية مجدداً للحصول على موافقة مجلسي القسم والكلية على ابتعاث لتلك الجامعة تحديداً، وبعد صدور قرار الابتعاث يتم تفريغ الطالبة جزئياً. ويجب على الطالبة السفر إلى الجامعة الخارجية لمدة لا تقل عن ثمان أسابيع خلال كل عام دراسي. كما يقوم المشرفين بزيارات متبادلة. تباعاً تم التأكيد على ضرورة الإستفادة من زيارة المشرف الخارجي لجامعة الملك سعود في إلقاء ندوات أو إعداد ورش عمل بما يحقق شراكة علمية وبحثية وتبادل الخبرات بين جامعة الملك سعود ونظيراتها من الجامعات العالمية المرموقة.

ختاماً عُرضت احصائيات تفصيلية عن طالبات البرنامج، وأتيح المجال للأسئلة والنقاش ثم أُقفل اللقاء بالشكر والتقدير لجميع الحاضرات.