أنت هنا

تعزي كلية التربية نفسها ومنسوبيها في وفاة أخ عزيز عليها، كان ملء سمعها وبصرها، لم يتوان ولم يُقصِّر في القيام بواجباتها موظفا ومديراَ لإدارتها في خدمة امتدت لأكثر من 30 عاماً تميز خلالها ابنها البار الاستاذ منصور الفارس بصمت المتقنين وهدوء الناجحين وانضباط العاملين .
رحمك الله أبا عبدالعزيز، رحمة واسعة من عنده، وأسكنك فسيح جناته وألهم أهلك وذويك وزملاءك ومحبيك الصبر والسلوان على مرارة فقدك ووجع غيابك .